المزارات الدينية في الاسكندرية
Religious Sites in Alexandria
المعبد اليهودي:
يوجد المعبد اليهودي بشارع النبي دانيال. وهو من أجمل وأقدم معابد العالم.
ويعرف هذا المعبد بمعبد الياهو هنبي. شيد عام 1881 . وتحيط به حديقة رائعة. ويوجد
بالمعبد المقر الرئيسي للطائفة اليهودية، وكذا مبنى المحكمة الخاص به. وهو يحوي
مكتبة نادرة وكنوز من التحف والمخطوطات ذات الطبيعة الدينية .
The Synagogue:
The synagogue
is situated in Nabie Daniel street
. It is one of the most beautiful and the oldest temples of the world . This
temple is known as the temple
of Eliahou Hannbi. It was
built in 1881.
It is
surrounded by a wonderful garden.
Inside the
temple, there is the headquarters of the Jewish sect, and such court building
related to it.
Moreover, the
temple contains a rare library and treasures from the masterpieces and the
manuscripts with the religious nature.
القديس
مرقس مؤسس الكنيسة المرقسية المصرية :
أول من أدخل المسيحية
بالإسكندرية حيث أنه أحد السبعين رسول الذين أوصاهم السيد المسيح بالانتشار في
الأرض وهو منشئ المدرسة اللاهوتية وصاحب انجيل مرقس ، ومؤسس الكاتدرائية المرقسية
وموقعها حاليا شارع كنيسة الأقباط .
Saint Mark: founder the Egyptian
Cathedral (Morcosia)
He was the first who entered Christianity to Alexandria as he was one of
the seventy messengers entered by Jesus Christ to spread in the world. He is the founder of the theological school and he is the establisher
of Morcosia Cathedral which is nowadays found in Kinisat El Akbat street.
مار
مينا :
ولد مينا المصري المريوطي
قبل عام
285م من أبوين اعتنقا المسيحية . ولقب بالعجايبي أي صانع العجائب والكرامات بناحية
مريوط قرب الإسكندرية . وفي عام 1907 اكتشف قبر مارمينا وبقايا كنيسته القديمة ثم
عثر على مدينة كاملة حولها بها مدافن وحمامات وآبار وأساسات منازل ومعاصر وحوانيت
.
Mar Mina:
He was born before the year 285. His parents were
Christians. He was famous for his miracles. In 1907, his grave was found with
the remains of his old church, then an entire city was found surrounding the
church with graves, bathes, houses' bedding, squeezers and shops.
كاترين القديسة السكندرية (208 ـ 306 م):
ولدت كاترين كونستبوس
بالإسكندرية ، وكان أبوها من علماء المدينة اهتم بتعليمها وتثقيفها وكانت على درجة
من الذكاء والفطنة والجمال . ودرست المسيحية وعملت على نشرها بين الوثنيين في
المدينة إلى أن استشهدت على يد الرومان . وتوجد لها كنيسة شهيرة بالمنشية .
Saint Catherine:
She was born in Alexandria.
Her father was a scientist and was interested in teaching
and educating her. She was so intelligent and beautiful. She studied
Christianity and tried to spread it in the city till she was killed by the
Romans. There is a church having her name in Manshia.
مسجد أبو العباس المرسي :
هو الشيخ شهاب الدين أبو العباس أحمد ابن عمر الأنصاري المرسي. وقد عاش بالإسكندرية حوالي أربعين عاما حتى وفاته
. وقد دفن بالمقبرة على ساحل البحر حتى قرر كبير تجار الإسكندرية
بناء مسجدا له على المقبرة . وقد تجدد بناء المسجد عدة مرات إلى أن قررت وزارة
الأوقاف بناء المسجد في هيئته الحالية وإنشاء ميدان فسيح حوله . وقد بني على
الطراز الأندلسي .
Abou El
Abbas El Morsy Mosque:
He is El Sheikh Shehab El Din Abou El Abbas Ahmed Ibn
Omar El Ansary El Morsy. He
Stayed in Alexandria
for about 40 years till his death.
He was buried in the cemetery in the seaside
until the greatest merchant of Alexandria
decided to build a mosque for him on his grave. The mosque was renovated
several times until the Awkaf Ministry decided to build the mosque as its
present figure with a square around it. It was built following the Andalosian
style.
مسجد البوصيري :
أحد أبويه من بوصير بصعيد مصر فاشتهر بالبوصيري ، يقع مسجده في مواجهة مسجد
أبي العباس المرسي ويعد من تلاميذه ، اشتهر بكتابة الشعر الصوفي ومن قصائده "البردة"
في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم . وهي منقوشة على جدران المسجد من الداخل .
El Boseiry
Mosque:
One of his parents was from Boseir, that's named
El Boseiry. The mosque faces
the mosque of Abou El Abbass El Morsi, as he was considered one of his
students. He was famous for writing Sofy's poetry such as "El Borda"
which is inscribed on the mosque's wall.
مسجد سيدي ياقوت العرش :
يقع في مواجهة مسجد أبي العباس المرسي. وتعتبر الساحة المقام عليها مركزاً لإقامة
الشعائر والاحتفالات الدينية .
Sidi Yakout El Arsh Mosque:
It lies opposite to Abou El Abbas El Morsy Mosque.
مسجد الشاطبي :
هو الشيخ أبو عبد الله محمد بن سليمان العامري الشاطبي . ولد سنة 585 هـ ثم
جاء إلى الإسكندرية وأقام بها واشتهر بالتدين والورع وكان السلطان الظاهر بيبرس
يذهب لزيارته والاستماع إليه ، وما زالت هناك زاوية باسمه على مقربة من البحر بحي
الشاطبي . ويوجد هذا المسجد حاليا أسفل إحدى عمارات الأوقاف .
El
Shatby Mosque:
He is El Sheikh Abou Abdalla Mohamed the son of
Soliman El Amery El Shatby, born in 585 (higrya) then moved to Alexandria.
He was famous of being very religious to the
extend that Sultan Zaher Papers used to visit him in order to listen to his
words. Till this moment there is a place named after him somewhere close to the
sea in the suburb. The mosque nowadays exists under one of Awkaf's buildings.
مسجد سيدي جابر :
هو جابر بن اسحق ابن إبراهيم الأنصاري . ولد ونشأ في أوائل القرن الثالث عشر
الميلادي وانتقل إلى الإسكندرية .وفي عام 1958 أقيم المسجد الحالي ليصبح من أهم المساجد في الإسكندرية
.
Sidi
Gaber Mosque:
His name is Gaber Ibn Eshaq Ibn Ibrahim El Ansary.
Born in the thirteenth
century then moved to Alexandria
and lived there. In 1958 Sidi Gaber Mosque was built to become one of the most important
mosques in Alexandria.
مسجد القباري :
للشيخ الزاهد أبو القاسم بن منصور بن يحيى المالكي السكندري المعروف
بالقباري المولود في 587 هـ (1191م) والمعاصر للدولة الأيوبية وأقيم المسجد على ضريحه في موضع منزله وبستانه
القديم وقام بتوسعته الوالي سعيد باشا في القرن التاسع عشر في الحي المسمى باسمه
حاليا .
El
Kabary Mosque:
He is El Sheikh Abou El kassem the son of Mansour
the son of Yehia El Maleky El Sakandary known by El Kabary. Born in 587
(higriya) (1191), was contemporaried with the Ayyubids kingdom. The mosque is built on his tomb which is
found in the same place of his old house & garden. In the 19th century Said
Basha renovated the mosque.
مسجد سيدي بشر:
وهو بشر ابن الحسين الجوهري . حضر للإسكندرية من المغرب. وعند وفاته دفن في
المكان الذي سمى باسمه في شرق الإسكندرية . وقد قامت وزارة الأوقاف ببناء مسجد
باسمه بجانب مقبرته في عام 1945 .
Sidi
Bishr Mosque:
He is Bishr Ebn El Hussein El Gouhary, came to Alexandria from Morocco. On his death, he was buried in the place
named after him, in the east of Alexandria.
The Awkaf Ministry built a mosque next to his tomb in 1945.
جامع العطارين :
سمي بهذا الاسم نظرا لموقعه بالقرب من سوق العطارين . ويرجع تاريخ بناءه
للقرن الحادي عشر الميلادي . ولم يتبقى منه سوى اللوحة التأسيسية . والمسجد الحالي
يرجع إلى عام 1901م
يخطئ بعض المؤرخين
فيذكر أن الذى بناه هو بدر الجمالى وزير المستنصر ولكن الصحيح أنه كان يقوم مكانه
مسجد قديم أنشئ على أنقاض كنيسة القديس أثناسيوس، فلما زار بدر الجمالى الإسكندرية
فى سنة 477 وجد هذا المسجد مهدماً فأمر بتجديده وإعادة بنائه. والصرف عليه
"من أموال أخذها من أهل البلد"، ويؤكد ذلك النص الذى تحمله اللوحة
الرخامية التذكارية التى ثبتها بدر فى الجامع لتأريخ هذا الحادث، والتى لا تزال
موجودة فى الجامع إلى اليوم، ونصها:
"بسم الله
الرحمن الرحيم، إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر وأقام الصلاة وآتى
الزكاة ولم يخش إلا الله، مما أمر بإنشائه السيد الأجل أمير الجيوش سيف الإسلام،
ناصر الإمام، كافل قضاة المسلمين، وهادى دعاة المؤمنين، أبو النجم بدر المستنصرى
عند حلول ركابه بثغر الإسكندرية ومشاهدته هذا الجامع خراباً، فرأى بحسن ولائه ودينه
تجديده زلفاً إلى الله تعالى، وذلك فى ربيع الأول سنة سبع وسبعين وأربعمائة".
المسجد الذى بناه
الفقيه أبو بكر محمد بن الفهرى الطرطوشى خارج باب البحر بعد
سنة 510 هـ فى خلافة الآمر ووزارة المأمون البطائحى، انفرد بذكر هذا المسـجد
المقريزى فى النسخة المخطوطة الكاملة الوحيدة من كتابه "اتعاظ الحنفا"
التى عثر عليها أخيراً فى مكتبة "طوب قبوسراى" باستنابول، سفقد ذكر بها
أن الطرطوشى انتقل من الإسكندرية إلى القاهرة فى سنة 510 هـ لزيارة الوزير المأمون
البطائحى، وليقدم له كتابه الذى ألفه باسمه وهو كتاب "سراج الملوك"، فأكرمه
المأمون وخلع عليه، وفى ذى الحجة من هذه السنة "حضر الفقيه أبو بكر لوداع
الوزير، وعرفه ما عزم عليه من إنشاء مسجد جامع بظاهر الثغر على البحر، فكتب إلى
ابن حديد بموافقة الفقيه على موضع يتخيره، وأن يبالغ فى إتقانه وسرعة إنجازه،
وتكون النفقة عليه من مال ديوانه دون مال الدولة، وتوجه فبنى المسجد المذكور على
باب البحر".
Attariene
Mosque:
Its name is derived from being so close to the
Attariene market. It dates
back to the 11th century. Nothing of it existed except the base board. The recent mosque dates back
to the year 1901. , and is known as the Mosque of Thousand Pillar.